من بلاد الاغتراب، من بعيد لبعيد، نراقبكم، نفرح بكم، نسعد بإنجازاتكم، ونفتخر بعطاءاتكم. في عامكم الـ ٣٤ من حقكم أن يكون يوم عيد، تشرفت بمعرفتكم قبل ولادة جمعيتكم الموقرة وشرفني أكثر رؤية جمعيتكم بعد غياب ٣٠ عامًا، وقد أصبحت مشروعًا إسلاميًا حضاريًا يشق طريقه في المجتمع فينتج ثمارًا إيمانيةً في كل مكان. تحية حب وتقدير من بلاد الاغتراب في الولايات المتحدة الاميركية في الذكرى الـ ٣٤ لتأسيس جمعية الإرشاد والإصلاح.