إرشاد وإصلاح الفرد والمجتمع على هدي رسالة الإسلام وخدمتهما، من خلال استثمار الطاقات في عمل مؤسسي حضاري متخصّص، في الميادين الدعوية والتربويّة والخيريّة والاجتماعية، يداً بيد مع العاملين لنهضة الإنسان.
يا ربّ العالمين...كم تطمحُ " جمعية الإرشاد والإصلاح الخيرية الإسلامية "اليوم أن تكون مشاركةً شرف توارث هذه الرسالة السامية التي شَرُفت بأحبابك من الأنبياء والأصفياء والصادقين!
يا ربّ العالمين...حسبُنا أنَّا حملنا الرسالةَ راغبين إليك أن تتقبَّلَها منّا، ونعمل لتحميلها لمن خلْفَنا بكلِّ جِدّ، إنّها "رسالةٌ تتوارثُها الأجيال"... ذلك علينا عهدٌ ووعد، فثبِّتنا على ذلك.
{ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا} [فاطر: 32].