إنّ رصيد أي مؤسسة أو جمعية لا يكون بقيمة ميزانيتها أو ملكياتها بقدر ما يكون بسمعتها، وثقة النّاس بها، وبجمهورها الذي اختار أن يتعامل معها، وبالأثر الذي تحقّقه أعمالُها وأنشطتُها في المجتمع.
وإنّ من فضل الله على جمعية الإرشاد والإصلاح أنّها قد بنت على مدى أكثر من ثلاثين عاماُ رصيداً جيدّاَ من السمعة وثقة النّاس والعاملين معها من أفراد ومؤسسات، وتركت أثراً طيّباً في مختلف الميادين التي تعمل عليها. وخلال هذه المسيرة حصدت الجمعية جوائز وتقدير لأعمالها المتنوّعة من عدّة جهات أبرزها الموجودة على هذه الصفحة.